فلسفة التعاون

الواقع

حلول موجهة

Yaratıcı

مبدعين

إذا‭ ‬كان‭ ‬هناك‭ ‬شيء‭ ‬واحد‭ ‬تعلمناه‭ ‬منذ‭ ‬ 1932،‭ ‬فهو‭ ‬ان‭ ‬القوة‭ ‬تأتي‭ ‬من‭ ‬الوحدة،‭ ‬ونحن‭ ‬بصفتنا‭ ‬عائلة‭ ‬أيبكار‭ ‬التي‭ ‬تتحرك‭ ‬بفلسفة‭ ‬“أنا‭ ‬استطيع”‭ ‬بدلاً‭ ‬من‭ ‬“لا‭ ‬أستطيع”،‭ ‬فاننا‭ ‬نجحنا‭ ‬في‭ ‬قيادة‭ ‬القطاع‭.‬

نحن‭ ‬نعتقد‭ ‬بأن‭ ‬فلسفتنا‭ ‬تعمل‭ ‬كنتيجة‭ ‬للردود‭ ‬الإيجابية‭ ‬من‭ ‬عملائنا‭ ‬وكذلك‭ ‬العمال،‭ ‬نحن‭ ‬نصارع‭ ‬بكل‭ ‬قوانا‭ ‬لعمل‭ ‬ما‭ ‬يدعى‭ ‬“ما‭ ‬لا‭ ‬يمكن‭ ‬عمله”‭. ‬ولا‭ ‬نتوقع‭ ‬سوى‭ ‬ابتسامة‭ ‬على‭ ‬وجه‭ ‬عملائنا‭ ‬حتى‭ ‬تتسبب‭ ‬بنجاح‭ ‬عملهم‭ ‬في‭ ‬النهاية‭…‬

نعمل‭ ‬معاً‭ ‬ونتابع‭ ‬معاً‭ ‬ونصنع‭ ‬الحلول‭ ‬معاً‭.‬

نحن‭ ‬لا‭ ‬نتردد‭ ‬في‭ ‬بذل‭ ‬الجهود‭ ‬لحماية‭ ‬روابطنا‭.‬

عندما‭ ‬تكون‭ ‬هنالك‭ ‬حاجة‭ ‬لقطع‭ ‬الغيار‭ ‬لمنتج‭ ‬نحن‭ ‬قمنا‭ ‬بتصنيعه‭ ‬منذ‭ ‬سنوات‭ ‬عدة،‭ ‬لا‭ ‬نتردد‭ ‬بإعادة‭ ‬تصنيعه‭.

لأننا‭ ‬نعلم‭ ‬انه‭ ‬لا‭ ‬يمكنننا‭ ‬الوصول‭ ‬الى‭ ‬المستقبل‭ ‬الا‭ ‬عن‭ ‬طريق‭ ‬الخطوات‭ ‬الثابتة‭ ‬التي‭ ‬اان‭ ‬رؤيتنا‭ ‬هي‭ ‬ان‭ ‬تكون‭ ‬قادرة‭ ‬على‭ ‬ترك‭ ‬الروابط‭ ‬التي‭ ‬انشأناها‭ ‬سليمة‭ ‬الى‭ ‬الجيل‭ ‬القادم‭.‬تخذناها‭ ‬في‭ ‬الماضي‭.‬

Aybakar